| س51: إذا أكمل سعيه متردداً في صحته أو شاكاً في عدد الأشواط ثم تيقن بصحته وعدم نقصان فيه ولا زيادة فهل يصح عمله؟ |
| ج51: الظاهر صحته. |
| س52: هل تصح النيابة في بعض أشواط السعي كما تصح في تمامها أم لا؟ |
| ج52: لا دليل على صحة النيابة في البعض فلو عجز عن المجموع استناب في الجميع. |
| س53: شخص سعى أربعة عشر شوطاً معتقداً أن هذا هو الواجب عليه فما هو حكمه؟ |
| ج53: إذا كان جاهلاً قاصراً صح سعيه وإلا أشكل صحته. |
| س54: إذا علم ببطلان سعيه في العمرة بعد التقصير فهل يلزمه لبس ثوبي الإحرام لإعادته ؟ |
| ج54: هو باق على إحرامه وعليه أن يجتنب محرمات الإحرام من المخيط وغيره إلى أن يحل من إحرامه بإكمال نسكه. |
| س55: هل يجري حكم كثير الشك المذكور في كتاب الصلاة على من كثر شكه في السعي أم لا؟ |
| ج55: الظاهر جريانه عليه. |
| س56: إذا ظهر بعض محاسن المرأة- كشعرها- في أثناء السعي فما هو حكم سعيها؟ |
| ج56: لا يضر ذلك بصحة سعيها. |
| س57: ما حكم من نوى السعي أربعة عشر شوطاً وبعد أن أكمل الشوط السابع عرف الحكم؟ |
| ج57: يصح سعيه ولا شيء عليه. |
| س58: إذا لم يتمكن من مباشرة السعي فاستعان بغيره ليسعى به فحمله على متنه أو على عربة وسعى به وقد غلبه النوم أثناء السعي فهل يصح سعيه؟ |
| ج58: الظاهر بطلانه. |
| س59: شخص شاهد الناس يهرولون في المسعى فظن أن ذلك شيء واجب فرجع القهقري وواصل سعيه مهرولاً فما هو حكمه؟ |
| ج59: يشكل صحة سعيه إلا إذا كان جاهلاً قاصراً . |
| س60: إذا شك قبل الوصول إلى المروة بين السبعة والتسعة فماذا يصنع؟ |
| ج60: يبطل سعيه ويلزمه الإستيناف . |
