| س1: انا شخص مقيم في المانيا الغربية ومثل ما تعرفون ان ساعات الصيام في أوروبا من ۱٦ الی ۱۸ ساعة وانا قد اجريت في عام ۲٠٠۹ عملية في الامعاء الغليظة وتم قطع ۱۳ سم من المصارين التالفة وقد حذرني الطبيب في وقتها ان لا اصاب بأمساك وان اكثر من شرب الماء بقدر المستطاع وانا الان اريد الصيام واستفتائي هو هل بامكاني استخدام تحميلة الشرج لتليين المعدة وما بامكاني فعله للصيام دون ان اصاب بضرر من ذلك؟ |
| ج1: استعمال التحاميل الدهنية داخل الشرج اذا لم يذب المرهم (أو الدهن) ولم ينتقل الی الجوف لم يكن مفطراً وإلاّ كان مفطراً ومع انحصار العلاج في ذلك وخوفه من الضرر او وقوعه في الحرج الشديد من تركه جاز له وعليه القضاء بعد ذلك. |
| س2: ما حكم استخدام التحاميل والكريمات المهبلية في نهارشهر رمضان ؟ |
| ج2: لا بأس بما تستدخله المرأة من المائع والجامد في حال الصيام . |
| س3: انسان يستخدم الحقنة بالمايع يومياً في شهر رمضان جاهلاً بمفطريتها ماذا يجب عليه ؟ |
| ج3: إذا كان معذوراً في جهله ـ كمن تربّی بعيداً عن الاجواء الدينية فاعتقد جازماً بان الحقنة لا تبطل الصوم ـ فلا شيء عليه وان كان جاهلاً مقصراً فعليه القضاء . |
| س4: هل الاحتقان بالمائع من المفطرات؟ وما حكم التحاميل في الصوم؟ |
ج4: تعمّد الاحتقان بالمائع من المفطرات واذا لم يصعد الى الجوف بل كان بمجرد الدخول في الدبر لم يكن مفطرا وان كان الاستحباب تركه.
واما التحميلة فليست بمفطرة. |
